الدواء الذي تم ذكره هو مركب من الإيثينيل إستراديول (Ethinyl estradiol) ونورجيستيمات (Norgestimate)، ويُستخدم عادة كوسيلة لمنع الحمل. يعتبر هذا الدواء جزءًا من فصيلة العقاقير المعروفة باسم “موانع الحمل الهرمونية المركبة”.
تقوم الإيثينيل إستراديول بدور الاستبدال الهرموني للإستراديول، وهو أحد أشكال الاستروجين النسائي الطبيعي. بينما يقوم نورجيستيمات بدور الاستبدال الهرموني للبروجستين، وهو هرمون أيضًا يلعب دورًا مهمًا في دورة الحيض النسائية.
تتضمن التقارير الواردة من بعض المرضى تأثيرات جانبية محتملة لاستخدام هذا الدواء، مثل زيادة الوزن، وتقلبات المزاج، والصداع، وآلام أسفل الظهر. يجب أخذ هذه التقارير بعين الاعتبار، وينبغي للأشخاص الذين يعانون من أي من هذه الأعراض التواصل مع الطبيب المعالج للحصول على توجيهات إضافية.
بالإضافة إلى ذلك، يُشير إلى أن الدواء لم يتم وصفه بعد لهذا المريض، والذي يعني أنه لم يتم تجربته من قبل. ومع ذلك، يمكن الاستنتاج من معلومات التقييم الفعلية المتاحة أن الدواء حصل على تقييم فعالية يبلغ 3 من 5، ويُظهر ذلك أن الأدوية الأخرى قد تكون أكثر فعالية أو تحملًا لهذا المريض بشكل خاص.
يجب على الأشخاص الذين يفكرون في استخدام هذا الدواء أن يناقشوا الفوائد والمخاطر المحتملة مع الطبيب المختص قبل البدء في العلاج. ومع ذلك، يجب أن يُلاحظ أن تجارب المرضى قد تختلف، وأن الاستجابة للعلاج يمكن أن تكون مختلفة بشكل كبير من شخص لآخر.