الدواء المشار إليه هو “إسكيتالوبرام” (Escitalopram)، الذي يُستخدم عادة في علاج اضطراب القلق العام (Generalized Anxiety Disorder)، وهو اضطراب يصاحبه قلق مستمر وشديد بشكل غير مبرر ويؤثر على الحياة اليومية للفرد.
المراجعة التي قام بها المريض تشير إلى بدء تناوله لجرعة 10 ملغ من الدواء “ليكسابرو” (Lexapro) بالإضافة إلى 10 ملغ من البوسبيرون مرتين يوميًا والزاناكس حسب الحاجة. وقد أبلغ عن ظهور آثار جانبية خلال ساعة واحدة فقط من تناول الدواء، حيث شعر بالنعاس الشديد والغثيان الشديد والإسهال وزيادة شدة القلق وتوسع الحدقة والأرق. ويعبر المريض عن رغبته في إعطاء الدواء فرصة أخرى بناءً على التقييمات الإيجابية التي قرأها، لكنه يعبر عن مخاوفه من الاستمرار في تحمل هذه الآثار الجانبية.
تقييم فعالية الدواء الذي قام به المريض كان 1 من أصل 10، مما يشير إلى استياءه الكبير من النتائج التي حصل عليها.
تمت الموافقة على الدواء من قبل اللجنة الدوائية للجامعة الإسلامية العالمية بتاريخ 18 يوليو 2017.
تم وصف الدواء 4 مرات، مما يشير إلى أنه تم استخدامه بشكل متكرر في علاج حالات مختلفة.
يعتمد تقييم فعالية الدواء وتأثيره على كثير من العوامل، بما في ذلك تحمل الجسم الفردي والاستجابة للعلاج. ومن المهم أن يُعرف المريض ويُطلع على مخاطر الآثار الجانبية المحتملة للدواء والتي قد تتضمن النعاس والغثيان والإسهال وتوسع الحدقة والأرق، ويجب عليه أن يتواصل مع الطبيب المعالج لمناقشة هذه القضايا واتخاذ القرار المناسب بناءً على حالته الصحية واحتياجاته الفردية.
يرجى مراجعة مزيد من المعلومات حول “إسكيتالوبرام” وآثاره الجانبية المحتملة والتفاعلات مع الأدوية الأخرى في المواقع الطبية المعتمدة مثل Mayo Clinic و MedlinePlus، والتي توفر معلومات دقيقة وموثوقة للمرضى.