التوازن العاطفي يحمل العديد من الفوائد الهامة التي تؤثر إيجاباً على جودة الحياة، ومن هذه الفوائد:
1- تحسين الصحة العقلية والنفسية: إذ يوفر للإنسان حالة نفسية مستقرة، وذلك بالتخلص من القلق والتوتر، والتغلب على المشاعر السلبية.
2- تحسين العلاقات الاجتماعية: حيث يمنح الشخص قدراً كبيراً من الاستقرار العاطفي، مما يساعد على الاحتفاظ بعلاقات وثيقة وصداقات جديدة.
3- تحسين الأداء العملي والتركيز: إذ يحرر العقل من التشتت والتركيز على الأشياء الهامة، مما يساعد على تحقيق الأهداف بطريقة فعالة.
4- التحكم في الانفعالات السلبية: حيث يتعلم الفرد كيفية إدارة المشاعر والتفكير بشكل إيجابي، وذلك يساعد في تقليل حدة الألم العاطفي والتحكم في الانفعالات والتصرفات السلبية.
5- تحسين جودة الحياة: إذ يؤدي التوازن العاطفي إلى تحسين الرفاهية والسعادة واستقرار العلاقات الشخصية والاجتماعية، وتحسين الصحة العامة والجسمية.