تأثيرات العنف في الضفة الغربية والقدس على الصراع الفلسطيني الإسرائيلي كانت على عدة مستويات، من بينها:
1- تعزيز رغبة بعض المجموعات الفلسطينية المتشددة في القيام باعتداءات على إسرائيل، وهذا يزيد من تصعيد الصراع بين الجانبين، ويجعل من الصعب التوصل إلى حل سلمي.
2- زيادة انعدام الأمن والاستقرار في المنطقة بسبب تأثيرات العنف، مما يؤثر على حياة السكان العاديين من الفلسطينيين والإسرائيليين، ويزيد من حالات الخوف والتعرض للإصابات والموت.
3- تغيير أوجه الصراع من قضية سياسية إلى قضية اجتماعية وثقافية، مما يؤدي إلى زيادة الانقسام بين الجانبين، وتعزيز المواقف المتشددة على الجانبين، وهذا يزيد من الصعوبة في إيجاد حلول سلمية للصراع.
4- تأثيرات العنف على حركة السياحة والاقتصاد في المنطقة، حيث يؤدي تصاعد العنف إلى تراجع حركة السياحة وتراجع النشاط الاقتصادي في المنطقة، ويزيد من البطالة وصعوبات الحياة في المنطقة.