ما هي العواقب الفسيولوجية للتعرض للضغط النفسي المفرط؟

يمكن أن يؤدي التعرض للضغط النفسي المفرط إلى العديد من العواقب الفسيولوجية، بما في ذلك:

1. اضطرابات النوم: يمكن أن يؤثر التوتر والقلق على نوعية النوم والاستيقاظ المتكرر في الليل.

2. اضطرابات الجهاز الهضمي: قد يؤدي التوتر المفرط إلى الإصابة بالإسهال أو الإمساك أو الغثيان أو القيء.

3. ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يؤدي التوتر والضغط النفسي المفرط إلى ارتفاع ضغط الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض القلبية والأوعية الدموية.

4. الألم المزمن: يمكن أن يزيد التوتر والضغط النفسي المفرط من الألم المزمن، مثل الصداع وألم الظهر.

5. الأمراض المناعية: قد يؤدي التوتر المفرط إلى ضعف جهاز المناعة، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض المناعية مثل الزهري والتهاب المفاصل الروماتويدي.

6. الأمراض النفسية: يمكن أن يؤدي التوتر والضغط النفسي المفرط إلى الإصابة بالأمراض النفسية مثل الاكتئاب والقلق والتوتر العام.