1- التخطيط البيئي البحري: وهي عملية دراسة العوامل البيئية والمسح الميداني لمنطقة بحرية محددة، وتحليل البيانات المتعلقة بتواجد أنواع الحياة البحرية والمحيطات والمناطق الساحلية، مع إجراء تقييم للتأثيرات البيئية المحتملة للأنشطة البشرية على هذه الموارد.
2- تقنيات الحفظ الرقمي: وتتضمن إستخدام الإدارة الإلكترونية والحفظ الإلكتروني للمعرفة العلمية المتعلقة بالأحياء البحرية، مع إنشاء قواعد بيانات متقدمة تتيح للمستخدمين الوصول إلى المعلومات بطريقة سهلة ومرنة.
3- تقنيات التعاون الدولي: وتهدف إلى تحسين التنسيق بين البلدان لحماية الموارد البحرية المشتركة، ومشاركة الخبرات والمعرفة، وتطوير الأدوات والتقنيات الحديثة لإدارة الموارد البحرية بصورة أكثر فعالية.
4- تحليل بيانات الأقمار الصناعية: وهي تقنية حديثة تمكن المستخدمين من تحليل البيانات الجغرافية والمناطق البحرية بدقة عالية، وتتيح لهم فهم الأنماط البيئية وتحديد الأماكن التي تحتاج إلى حماية إضافية.
5- تقنيات الاستشعار عن بعد: وتتيح للمستخدمين إجراء مسح دقيق للمياه البحرية والأنظمة البيئية البحرية باستخدام الأقمار الصناعية والطائرات بدون طيار، مما يسهل لهم فهم الأنماط البيئية وتقدير حجم الأسماك وتوزيعها في المناطق المختلفة.