ماجد الفطيم رجل أعمال إماراتي ومؤسس مجموعة ماجد الفطيم، وهي واحدة من أكبر الشركات العائلية في الشرق الأوسط. يمتلك الفطيم مجموعة متنوعة من الشركات في قطاعات مختلفة، بما في ذلك العقارات والبيع بالتجزئة والترفيه.
يؤمن الفطيم بقوة الإعلام والصحافة في إحداث تغيير في العالم. وهو يعتقد أن وسائل الإعلام يمكن أن تلعب دورًا مهمًا في نشر المعلومات والمعرفة، وتعزيز الحوار والتفاهم بين الثقافات المختلفة.
في عام 2013، أسس الفطيم مؤسسة ماجد الفطيم للصحافة، وهي مؤسسة غير ربحية تدعم الصحافة المستقلة والنزيهة في الشرق الأوسط. تمول المؤسسة مشاريع الصحفيين في المنطقة، وتساعدهم على تطوير مهاراتهم وقدراتهم.
يؤمن الفطيم بأن الصحافة الحرة والمستقلة ضرورية لمجتمع ديمقراطي. وهو يعتقد أن وسائل الإعلام يجب أن تكون قادرة على انتقاد الحكومة والمؤسسات الأخرى دون خوف من القمع.
يسعى الفطيم من خلال مؤسسة ماجد الفطيم للصحافة إلى دعم الصحافة المستقلة والنزيهة في الشرق الأوسط. وهو يعتقد أن وسائل الإعلام يمكن أن تلعب دورًا مهمًا في إحداث تغيير في العالم، وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان.
فيما يلي بعض الرسائل التي يريد ماجد الفطيم إرسالها إلى العالم من خلال مجال الإعلام والصحافة:
الصحافة الحرة والمستقلة ضرورية لمجتمع ديمقراطي.
وسائل الإعلام يجب أن تكون قادرة على انتقاد الحكومة والمؤسسات الأخرى دون خوف من القمع.
الصحافة يمكن أن تلعب دورًا مهمًا في إحداث تغيير في العالم، وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان.
وسائل الإعلام يمكن أن تساعد في نشر المعلومات والمعرفة، وتعزيز الحوار والتفاهم بين الثقافات المختلفة.
وسائل الإعلام يمكن أن تساعد في بناء مجتمع أكثر عدلاً وشمولاً.