1- انعدام الوعي والتوعية: قد يفتقر الكثيرون إلى فهم حقيقي لاحتياجات الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة وكيفية التعامل معهم بما يضمن لهم العدالة والمساواة.
2- أدوات العمل المناسبة: قد تواجه الصناعة صعوبات في تأمين الأدوات والمعدات التي يحتاجها العاملون ذوو الإحتياجات الخاصة.
3- المباني والهياكل الفسيحة: يعد التفاعل مع المباني غير المناسبة من أكبر التحديات التي يواجهها العاملون ذوو الإحتياجات الخاصة، حيث يحتاجون إلى مباني بنية تحتية ملائمة تضمن لهم سهولة الحركة والتشغيل.
4- تدريب الموظفين: قد يفتقر بعض الموظفين والزملاء إلى المعرفة الكافية حول تعامل الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة، وقد تكون هذه التحديات أكثر وضوحًا في المجالات العملية المتفرغة.
5- التكلفة: يمكن للعمليات الإضافية لتحسين محيط العمل أن تزيد التكاليف بطريقة لا يمكن تحملها للصناعة، والتي قد تجعل العديد منهم يتراجعون عن تحسين بنية البيئة وغيرها.