ابن قيم الجوزية يستخدم العديد من الأدلة والمصادر في تفسيره، بما في ذلك:
1- القرآن الكريم: حيث يقوم بالإشارة إلى الآيات المتعلقة بالموضوع المطروح.
2- السنة النبوية: يعتمد على سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم في فهم وتفسير القرآن.
3- الآثار السلفية: يستند إلى قول الصحابة والتابعين والعلماء السلفيين في فهم القرآن.
4- اللغة العربية: يستخدم معرفته باللغة العربية وقواعدها في فهم معاني الآيات.
5- العقل والمنطق: يستخدم العقل والمنطق في فهم المعاني العميقة للآيات.
6- الإجماع: يعتمد على الإجماع الشرعي في فهم بعض المسائل والقضايا الشرعية.