بعض الأحاديث الصحيحة التي تخص المعاملات المالية في صحيح البخاري ومسلم هي:
– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إذا تبايعتم فأحبوا بينكم” (صحيح البخاري ومسلم)
– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إذا اشترى أحدكم شيئًا فليسم الثمن” (صحيح البخاري ومسلم)
– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن البيعان بما يرضي الرجل تركتهما، وإن البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما، وإن كتما وكذبا محقت بركة بيعهما” (صحيح البخاري ومسلم)
– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا بمثله بعضكم عن بعض، ولا تزيدوا على بيع الفضة إلا بمثله بعضكم عن بعض، فإنه من يزيد أو يطلب فقد ارتكب الربا” (صحيح البخاري ومسلم)
– عن جابر بن عبد الله قال: “انتصفنا يوم بمكة، فارتفع أبو بكر على صهيله، فسرنا به إلى قرية بالنساء، فقدم عليه رجل من الأنصار، فهذبه أبو بكر، وبيع له ديناران بثمن قانية من أم عياض، فأعطى أبو بكر ديناري العهد إلى أم عياض، فدعاها الرجل فقال: من هذا؟ فقالت: أبو بكر، فقال: تمنى أن يكون قريبه، فقالت: من تكون؟ فقالت: أم عياض بنت الحارث بن النعمان، فقال الرجل: بشركي الله بالخير يا أم عياض، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “من استعفف ما بين لحييه، ومن احتسب سبعًا بعد الحساب أدخله الله الجنة” (صحيح البخاري ومسلم)
– عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا تقبضوا بين الصفين ولا تصادوا بين الحلقات، ولا يبيع بعضكم على بيع بعض حتى يتفقا، ولا يبيع بعضكم على شراء أخيه ولا يجامع أحدكم امرأته في فراش أخيه” (صحيح البخاري ومسلم)
