يؤدي الاهتمام بالصحة العقلية والنفسية إلى تحسين العديد من الجوانب الصحية والعاطفية للفرد. وتشمل هذه الآثار:
1- تحسين الحالة المزاجية والصحة النفسية العامة وتقليل الإجهاد والقلق والاكتئاب.
2- تحسين نوعية النوم وزيادة الطاقة والحيوية والتنشيط العقلي.
3- تحسين الأداء العملي والمهني، وزيادة الإنتاجية والإنجازات.
4- تعزيز الثقة بالنفس والتفاؤل والتقبّل الذي يؤدي إلى تحسين العلاقات الإنسانية وزيادة الوعي الذاتي.
5- الأهمية التي يوجّهها المهتمون بالصحة النفسية للحياة الصحية والتوازن النفسي يمنحهم قدرة على التصدي للصعاب والصدمات التي يمرون بها في الحياة.
6- يؤدي الاهتمام بالصحة النفسية إلى تحسين الصحة الجسدية، بحيث يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة والأمراض الجسدية المرتبطة بارتفاع مستويات الإجهاد، الضغط النفسي، والتوتر.
7- ينشط الدماغ والأعصاب، ويزيد من كفاءة وعملية التركيز والذاكرة والإدراك والاهتمام بالتفاصيل.
8- يؤدى الاهتمام بالصحة العقلية والنفسية إلى تعزيز الصحة العامة للأفراد وتحسين القدرات على التعلُّم والتكيُّف مع تغييرات الحياة ومتطلباتها وسوف يسهم ذلك في تحسين الحياة العائلية وقيادة حياة سعيدة.