يعتبر التعليم أحد العوامل الرئيسية التي تساعد على تجنب الحروب والصراعات، فهو يساهم في:
1- توفير الأدوات والمهارات اللازمة لحل المشكلات بطرق سلمية، وتحديد الخيارات الصحيحة للتعامل مع الصراعات.
2- تشجيع الانفتاح على الثقافات والمعتقدات المختلفة، وتعزيز الاحترام والتسامح بين الأفراد والشعوب.
3- تعزيز الوعي بأهمية الحوار والتعاون في حل الصراعات وتحقيق السلام.
4- توفير فرص العمل والتنمية الاقتصادية تقلل من الفقر والعدم المساواة، وبالتالي تقليل الصراعات والحروب.
5- تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان، وتوفير الحماية للأقليات والمجتمعات المحرومة، وبالتالي تقليل التوترات والصراعات الاجتماعية والسياسية.
لذلك، فإن الاستثمار في التعليم يمثل استثمارًا حيويًا في تعزيز السلام والاستقرار في العالم.