يمكن أن توفر التكنولوجيا في التربية الخاصة العديد من الفوائد، منها:
1- تسهيل عملية التواصل والتفاعل بين الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة والمدرسين والمستشارين والعائلات.
2- توفير الدعم التعليمي الفردي والمنهجي للطلاب، والذي يمكن أن يكون أكثر فعالية وتأثيرًا على تعلمهم.
3- توفير اختيارات متعددة للتعلم والتقدم وفقًا لاحتياجات وقدرات الطلاب، بما في ذلك الوصول إلى موارد تعليمية متنوعة ومتاحة عبر الإنترنت.
4- تعزيز الاستقلالية والتحفيز على التعلم الذاتي للطلاب، من خلال استخدام التكنولوجيا لتمكينهم من الوصول إلى موارد التعلم وإدارة وقتهم ومتابعة تقدمهم.
5- توفير فرص للتعلم التفاعلي والتشاركي، من خلال استخدام التكنولوجيا للتعاون والتواصل بين الطلاب وتبادل الأفكار والمعلومات.
6- تحسين القدرة على التعلم لدى الطلاب، من خلال استخدام التكنولوجيا لتوفير تجارب تعليمية مبتكرة ومحفزة وتعزيز المشاركة الفعالة في العملية التعليمية.
بشكل عام، يمكن أن تساعد التكنولوجيا في التربية الخاصة في توفير فرص التعلم المتساوية وتعزيز التمكين الذاتي للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، مما يمكنهم من تحقيق إمكانياتهم الكاملة والاستفادة القصوى من تجربة التعلم.