كان بيريار راماسامي (1879-1970) زعيمًا سياسيًا وعالمًا اجتماعًا وإصلاحيًا اجتماعيًا هنديًا. كان من دعاة حقوق الطبقات الدنيا ولعب دورًا مهمًا في تطوير التعليم في الهند.
ولد راماسامي في قرية صغيرة في ولاية تاميل نادو في الهند. تلقى تعليمًا صارمًا في المنزل وتعلم القراءة والكتابة في سن مبكرة. التحق بالمدرسة الثانوية في تشيناي وحصل على درجة البكالوريوس في الآداب من جامعة مدراس.
بعد تخرجه من الجامعة، عمل راماسامي كمعلم في مدرسة ابتدائية. ثم انضم إلى حزب المؤتمر الوطني الهندي وأصبح ناشطًا في حركة الاستقلال الهندية.
كان راماسامي من دعاة حقوق الطبقات الدنيا وكان من أشد المدافعين عن التعليم للجميع. كان يعتقد أن التعليم هو المفتاح لتحرر الطبقات الدنيا من الفقر والتهميش.
أسس راماسامي العديد من المدارس والجامعات في الهند. كما ساهم في تطوير المناهج الدراسية التي تركز على الثقافة والتاريخ الهندي.
كان راماسامي شخصية ثورية ولعب دورًا مهمًا في تطوير التعليم في الهند. كان من أشد المدافعين عن حق الجميع في التعليم، بغض النظر عن الطبقة الاجتماعية أو العرق أو الدين.
فيما يلي بعض من مساهمات راماسامي في التربية والتعليم:
أسس العديد من المدارس والجامعات في الهند.
ساهم في تطوير المناهج الدراسية التي تركز على الثقافة والتاريخ الهندي.
دعا إلى حق الجميع في التعليم، بغض النظر عن الطبقة الاجتماعية أو العرق أو الدين.
كان من أشد المدافعين عن حقوق الطبقات الدنيا.
كان راماسامي شخصية عظيمة وأثرت مساهماته في التربية والتعليم على حياة الملايين من الناس في الهند.