يمكن للرياضة البحتة أن تساعد في تطوير القدرات التنافسية بعدة طرق، منها:
التدريب على المهارات الحركية الأساسية: تساعد الرياضة البحتة في تطوير المهارات الحركية الأساسية، مثل الجري والقفز والرمي. هذه المهارات مهمة في العديد من الرياضات الأخرى، كما أنها تساعد في تطوير التنسيق والتحكم في الجسم.
التدريب على التحمل: تساعد الرياضة البحتة في تطوير التحمل، وهو القدرة على الاستمرار في الأداء بمستوى عالي من الجهد لفترة طويلة من الزمن. هذا مهم في العديد من الرياضات، حيث يحتاج الرياضيون إلى أن يكونوا قادرين على الاستمرار في الأداء بمستوى عالي حتى نهاية اللعبة.
التدريب على القوة: تساعد الرياضة البحتة في تطوير القوة، وهي القدرة على تحريك وزن كبير. هذا مهم في العديد من الرياضات، حيث يحتاج الرياضيون إلى أن يكونوا قادرين على تحريك أجسامهم أو المعدات الثقيلة.
التدريب على السرعة: تساعد الرياضة البحتة في تطوير السرعة، وهي القدرة على الحركة من نقطة إلى أخرى في أقصر وقت ممكن. هذا مهم في العديد من الرياضات، حيث يحتاج الرياضيون إلى أن يكونوا قادرين على التحرك بسرعة لتجاوز خصومهم.
التدريب على المرونة: تساعد الرياضة البحتة في تطوير المرونة، وهي القدرة على تحريك المفاصل إلى أقصى مدى لها. هذا مهم في العديد من الرياضات، حيث يساعد على تقليل خطر الإصابة ويحسن أداء الرياضي.
التدريب على التحمل العقلي: تساعد الرياضة البحتة في تطوير التحمل العقلي، وهو القدرة على الاستمرار في الأداء بمستوى عالي من الجهد حتى في مواجهة التعب والضغوط. هذا مهم في العديد من الرياضات، حيث يحتاج الرياضيون إلى أن يكونوا قادرين على التركيز واتخاذ القرارات الصحيحة حتى في المواقف الصعبة.
بالإضافة إلى الفوائد المذكورة أعلاه، يمكن للرياضة البحتة أيضًا أن تساعد في تطوير الصفات الشخصية مثل الثقة بالنفس والقيادة والمثابرة. هذه الصفات مهمة في جميع جوانب الحياة، وليس فقط في الرياضة.