هناك عدة طرق لتعزيز الشمولية في المدرسة، منها:
1- تحديث السياسات والخطط الإدارية لتعزيز المساواة والتسامح والتعددية والشراكة المجتمعية.
2- توفير الدعم اللازم لجميع الطلاب للوصول إلى مستوى التحصيل المناسب وتقديم خدمات الدعم اللازمة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وغيرهم من الطلاب الذين يواجهون تحديات تعليمية.
3- التشجيع على الانخراط في الأنشطة المدرسية والمجتمعية والاجتماعية لتعزيز الشراكة والتسامح والاحترام بين الطلاب.
4- العمل على خلق بيئة تعليمية متنوعة ومتعددة الثقافات واللهجات والأعراق لتعزيز التعددية والتسامح والاحترام في المدرسة.
5- الإهتمام بتدريب المعلمين على كيفية التعامل مع التحديات التي يواجهها الطلاب المختلفون وتعزيز قدراتهم على المساعدة في إيجاد حلول جذرية والإشراف بشكل جيد.