تستخدم الجغرافيا البشرية عادة لدراسة الأشخاص والثقافات والمجتمعات وعلاقتهم بالبيئة. وعندما نستخدم هذه النهج لمعالجة القضايا البيئية، يمكننا فعل الأمور التالية:
1. دراسة النماذج الديموغرافية لتحديد التغيرات في الكثافة السكانية والموقع التضخمي والهجرة والعوائد على المستوى المحلي والعالمي، ومن ثم فهم تأثيرها على البيئة.
2. إجراء البحوث حول التصميم الحضري وإدارة المناطق الطبيعية بطرق مستدامة، مما يحد من التلوث والتأثير السلبي على النظم البيئية.
3. استخدام أدوات معالجة الأرض والهجرة الريفية وتقنيات الاغتصاب البيئي للتأكد من تطبيق ممارسات مستدامة.
4. تنظيم برامج التعليم والتوعية للمجتمعات لزيادة الوعي حول الأثر البيئي للأنشطة البشرية وكيفية تحسين الموارد.
إن المنهج الجغرافي البشري يمكن أن يكون قويًا لمعالجة القضايا البيئية من خلال منهجية استخدام التحليل المكاني والاهتمام بالأسس الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية للأشخاص والمجتمعات. ومن خلال ذلك، يمكن تنمية الحلول المستدامة التي تفي بالمصالح المشتركة للمجتمعات والبيئة.