تعتمد رسم الخرائط الجوية على عدة مصادر منها:
1- المحطات الجوية: وهي توضب قياسات مختلفة مثل درجات الحرارة وسرعة الرياح والرطوبة والضغط الجوي.
2- الأقمار الصناعية: وهي ترسل صوراً من راداراتها لرصد الغيوم وحركتها وتحديد مواقع التيارات الهوائية.
3- الطائرات الاستطلاعية: وهي تحتوي على معدات خاصة لقياس السرعة والاتجاه والرطوبة ودرجة الحرارة في مختلف طبقات الجو.
بعد جمع هذه البيانات يتم إدخالها إلى الحاسوب الخاص برسم الخرائط الجوية، ويتم التحليل والتفاعل بين البيانات لتطوير النماذج المناسبة، ومن ثم يتم إعداد الخرائط التوضيحية التي تظهر معلومات مثل الضغط الجوي وحركة الرياح وتوزيع الغيوم ودرجات الحرارة والأمطار والرطوبة، وغيرها من المعلومات المهمة لفهم الأحوال الجوية في منطقة معينة.