لقد كان لكتاب الطب تأثير كبير جدًا في التاريخ الطبي. فقد كان هذا الكتاب يحتوي على المعلومات الطبية الأساسية، بما في ذلك المعلومات المتعلقة بالتشخيص والعلاج. وقد ساعد الكتاب الطبي في نشر المعرفة الطبية وتبادلها بين الأطباء وبين الثقافات المختلفة في جميع أنحاء العالم.
كما أنه ساعد في تطوير العلاج الطبيعي والدوائي ، وتحسين معدلات النجاح في الجراحة. وبفضل الكتاب الطبي، تمكن الأطباء من تشخيص الأمراض بشكل أسرع وأدق، وعلاجها بشكل أكثر فاعلية، مما أدى إلى تحسين حالة الصحة العامة للمجتمع.
ومع مرور الوقت، تم تطوير الكتاب الطبي ليشمل المزيد من المعلومات والأبحاث الجديدة، ويتبع الكتاب الطبي اليوم معايير قياسية صارمة لضمان مصداقيته ودقته. لذلك، لا يزال الكتاب الطبي يعتبر الأساس في الرعاية الصحية حتى يومنا هذا.