تم تطبيق المادية الديكارتية في الفلسفة والعلوم المعاصرة من خلال استخدامها كأساس للفهم العلمي والفلسفي للعالم الطبيعي. وتعني المادية الديكارتية أن العالم يتألف من مجموعة من الأشياء المادية، وأنه يمكن فهمها وتفسيرها من خلال العلوم الطبيعية والرياضيات. وفي العلوم المعاصرة، يتم استخدام المادية الديكارتية لفهم الكون والظواهر الطبيعية، ويتم تطبيقها بشكل خاص في الفيزياء والكيمياء وعلوم الحياة والرياضيات. وتم تطبيق المادية الديكارتية في الفلسفة المعاصرة من قبل جماعة الإمبرطورية الأنالتيكية، وهم مجموعة من الفلاسفة المعاصرين يستخدمون اللغة الصارمة والرياضية للتحليل الفلسفي. وتعتبر هذه المادية الديكارتية واحدة من الأسس الرئيسية للفلسفة الحديثة، وللتفكير العلمي المعاصر.
1
