تؤثر الطوابع الكيميائية على تفاعلات البروتين بعدة طرق. على سبيل المثال ، يمكن أن تتفاعل الطوابع الكيميائية مع الأحماض الأمينية في البروتين وتغير تركيبها الكيميائي. يمكن أن تسبب هذه التغيرات في تغير الخواص البيوفيزيائية للبروتين وتؤثر على وظيفته.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن تتفاعل الطوابع الكيميائية مع المجموعات الوظيفية في البروتين وتغير تركيبها الكيميائي. على سبيل المثال ، يمكن للطوابع الكيميائية تشكيل روابط كوفالنتية أو تشكيل روابط تساهمية مع المجموعات الوظيفية الأخرى في البروتين. هذه التفاعلات يمكن أن تؤثر على تركيب البروتين وتغير وظيفته.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن تتفاعل الطوابع الكيميائية مع الماء المحيط بالبروتين وتغير تركيبها الكيميائي. يمكن لهذه التغيرات في تركيب الماء أن تؤثر على تركيب البروتين وتغير وظيفته.
بالاضافة الى ذلك ، يمكن أن تؤثر الطوابع الكيميائية على تجميع البروتين وتفكيكه. يمكن للطوابع الكيميائية تكوين جسور تساهمية بين البروتينات المختلفة وتسهم في تجميعها. يمكن للطوابع الكيميائية أيضًا تفكيك الروابط التساهمية والتفاعلات الأخرى بين البروتينات وتسبب في تفكيكها.