الدواء المذكور هو “كيبرا”، وهو يستخدم لعلاج النوبات الصرعية. يعتبر كيبرا خيارًا آمنًا للنساء الحوامل اللاتي يعانين من الصرع، حيث إنه يُعتقد أنه يحميهن ويحمي الجنين من مخاطر النوبات الصرعية أثناء الحمل.
تقول مراجعة المريضة بشأن استخدام كيبرا: “تم وضعي على كيبرا كخيار أكثر أمانًا أثناء الحمل. بينما لدينا المزيد من الدراسات حول لاموتريجين، إلا أنني كنت أعاني من حساسية تجاهه. لقد أحببت استخدام كيبرا. كنت أشعر بالنعاس في البداية ولكن هذا الآثار الجانبية اختفت، والآن أحتاج إلى أن أقرر ما إذا كنت سأرضع طفلي أم لا. هناك العديد من الأماكن التي تنصح بعدم الرضاعة وأنا أتساءل إذا كان أي شخص لديه أي نصيحة.”
تقييم فعالية كيبرا من قِبل المريضة هو 10، مما يشير إلى أن الدواء كان فعالًا للغاية في علاج النوبات الصرعية لديها.
تمت الموافقة على استخدام كيبرا من قِبل إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية (FDA) في 15 يوليو 2008، مما يعني أنه يتمتع بتصنيف آمنية معتمد من السلطات الرسمية.
تم وصف الدواء مرات عديدة بواقع 25 مرة، وهذا يشير إلى أنه يُستخدم بشكل شائع كعلاج فعال للصرع.
قاعدة النقاط الأساسية لكيبرا تبلغ حوالي 6.123، وهذا يشير إلى أنه يمتلك فعالية متوسطة إلى جيدة في علاج النوبات الصرعية، ولكن يمكن أن تختلف تجارب الأشخاص.
تتوافر مزيد من المعلومات حول كيبرا واستخداماته وآثاره الجانبية عبر الرابط التالي:
Keppra Information