الدواء المذكور هو “كلونيدين” (Clonidine)، ويستخدم في حالات انسحاب المدمنين على المواد المخدرة الأفيونية، مثل الأوكسيكودون (OxyContin)، التي ذكرها المريض في تقييمه.
تتمثل حالة المريض في تجربة مريرة مع الإدمان على الأوكسيكودون، حيث كان يتناول كميات كبيرة يوميًا من الدواء، مما أدى إلى إصابته بمشاكل صحية خطيرة، بما في ذلك وجود ورم في الدماغ كان الأوكسيكودون يخفي أعراضه.
بعد دخوله المستشفى وتعرضه لفترة طويلة من الألم أثناء إنقطاع الأوكسيكودون، تبين أن “كلونيدين” كان الدواء الوحيد الذي ساعده على تخفيف أعراض الانسحاب.
من الملاحظ أن “كلونيدين” حصل على تقييم فعالية بنسبة 8 من قبل المريض، وتمت الموافقة عليه من قبل الجهاز الطبي المعتمد في تاريخ 26 أبريل 2017. وقد صرف هذا الدواء 37 مرة حتى الآن.
يرجى ملاحظة أن هذه المعلومات تأتي من تقييم شخصي للدواء من قبل المريض، وقد لا تعبر بالضرورة عن تجارب الجميع. لذلك، دائمًا ما يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي دواء والتأكد من مدى ملاءمته لحالة المريض الفردية.
لمزيد من المعلومات عن “كلونيدين” واستخداماته، يمكنك زيارة المواقع الطبية الموثوقة مثل: