في العشرون من يوليو عام 1923، شهد العالم حدثاً طبيعياً هاماً، حيث سجلت زلزالًا ذو قوة تصل إلى 6.5 درجة على مقياس الزلازل. وقع هذا الزلزال على عمق يبلغ حوالي 10.0 كيلومترات تحت سطح الأرض، في إحداثية جغرافية تظهر على خط العرض -1.229 وخط الطول -14.023.
تحديد نوع الزلزال، يتبين أنه كان من نوع “earthquake”، مما يشير إلى أنه ناتج عن نشاط طبيعي داخل الأرض. وقد تم تسجيل هذا الزلزال في الشمال من جزيرة أسينشن.
وفيما يتعلق بالبيانات الفنية، يظهر أن الزلزال سُجل في النظام الدولي لرصد الزلازل باسم “iscgem” ورُقِم بتسلسل “iscgem911458”. تم تحديث المعلومات الخاصة به في الرابع والعشرين من أبريل عام 2022، في تمام الساعة 23:36:40.949 بتوقيت عالمي (UTC).
تفصيل البيانات الإضافية يشير إلى أن هناك خطأ أفقي غير معروف (horizontal error)، كما أن الخطأ في العمق يُقدر بحوالي 4.7 كيلومتر. ويبلغ الخطأ في قياس قوة الزلزال (mag error) حوالي 0.2 درجة. يجدر بالذكر أن بيانات أخرى مثل عدد المحطات المستخدمة في القياس (nst) والفجوة الزلزالية (gap) والمسافة الدنيا (dmin) والزمن المستمر (rms) لم تكن متاحة في هذا السياق.
إن هذه المعلومات توفر فهماً شاملاً حول الزلزال الذي وقع في تلك اللحظة التاريخية، حيث يساهم تحليلها في فهم الظواهر الطبيعية والأحداث الجيولوجية التي تشهدها الأرض.