في تاريخ 16 يوليو 1920 الساعة 17:14:14 بالتوقيت العالمي (UTC)، وقعت زلزال ذو شدة 5.98 درجة على مقياس ريختر، والذي تم تحديده بواسطة مركز الزلازل الدولي (ISC-GEM). وقع الزلزال في خط عرض 4.98 درجة شمالاً وخط طول -83.225 درجة غرباً، على عمق يبلغ 15.0 كيلومتر.
وقد وقع هذا الزلزال قبالة سواحل أمريكا الوسطى، وتحديداً في المحيط الأطلسي. يشير البيان إلى أن الزلزال كان من نوع “earthquake”، وتم تحديده كزلزال بفعل القوى الطبيعية في باطن الأرض.
يذكر أيضاً أن هناك بعض الأوضاع التقنية والإحصائية المحددة للزلزال، مثل عدم تحديد عدد الزلازل المسجلة (nst) والفجوة (gap) والحد الأدنى للمسافة (dmin) والتفاوت الأفقي (horizontalError)، والتي قد تكون نتيجة لقلة البيانات المتاحة في تلك الفترة.
وفيما يتعلق بالأخطاء، يُشير البيان إلى أن هناك خطأ أفقي (horizontalError) غير محدد (nan)، وخطأ في العمق (depthError) بلغ 25.0 كيلومتر، وخطأ في قياس الشدة (magError) بلغ 0.2 درجة.
المعلومات الإضافية تشير إلى أن هذا الزلزال تم تسجيله بواسطة شبكة رصد معينة تحمل اسم “iscgem”، وتم تحديث البيانات الخاصة به في 25 إبريل 2022 الساعة 23:47:17 بالتوقيت العالمي.
يجب أن نلاحظ أن هذه المعلومات قد تكون محدودة نظراً للزمن البعيد الذي حدث فيه الزلزال وتوفر التكنولوجيا في ذلك الوقت. تلك الزلزال قد ترك أثراً في دراسات الزلازل التاريخية والجيولوجية لتلك المنطقة، ويمكن أن تكون مصدراً للبحث والتحليل العلمي في مجال علم الزلازل.