في يوم الثاني عشر من شهر أكتوبر عام 1918، وفي تمام الساعة الثامنة وتسعة عشر دقيقة واثنين وأربعون ثانية بتوقيت تعيين عالمي (UTC)، شهدت المنطقة ذات الإحداثيات الجغرافية 18.563 درجة خط عرض جنوباً و -66.565 درجة خط طول غرباً، حدوث زلزال بقوة 5.79 درجة على مقياس ريختر.
وفقًا للمعلومات المقدمة، كانت عمق الزلزال يبلغ حوالي 25.0 كيلومتر، وتم تحديد نوع الزلزال كزلزال تكتوني. يشير نوع الزلزال إلى الظروف الجيولوجية التي تسببت في حدوثه، وفي هذه الحالة، يُعتبر الزلزال ناتجًا عن نشاط تكتوني.
وقع الزلزال في منطقة تبعد حوالي 12 كيلومترًا إلى الشمال من Garrochales في بورتوريكو. تلك اللحظات تاريخية، حيث شعر السكان المحليين بالاهتزازات الأرضية التي قد تكون أثرت على بنيتهم التحتية وأسلوب حياتهم اليومي.
وفيما يتعلق بالبيانات الفنية الإضافية، يظهر أن هناك بعض القيم التي لم يتم تحديدها بدقة، مثل عدد الهزات الفرعية (nst) والفارق الزاوي (gap) والحد الأدنى للمسافة (dmin)، ولكن يمكن لهذه البيانات الغير محددة أن تكون ناتجة عن عدم الدقة في القياسات أو عدم توفر المعلومات الكافية.
من الملاحظ أيضاً أن هناك بعض الأخطاء المحتملة في البيانات، حيث يظهر قيمة الخطأ الأفقي (horizontalError) كقيمة “nan”، مما يشير إلى أن البيانات قد لا تكون كاملة أو دقيقة تمامًا.
يُشير تحديث آخر للمعلومات إلى أن البيانات تم تحديثها في الرابع والعشرون من إبريل عام 2022، في توقيت العالم (UTC).
تلك الزلزالات تسجل تاريخاً هاماً في سجلات الزلازل، حيث يُحدد تأثيرها وتأثيرها على المنطقة المتأثرة. يُشير التحليل العميق لمثل هذه الحوادث إلى أهمية فهم التضاريس الجيولوجية والتحضير الجيد لمواجهة الكوارث في تلك المناطق المعرضة لنشاط زلزالي.