“العنوان: الماموثات
المؤلفون: أدريان ليستر وبول باهن
الوصف: تروي القصة الملونة للماموثات قصة الحفريات الأثرية والجيولوجية والبحوث الاستكشافية للبيولوجيين والأنثروبولوجيين وعلماء الفن حول العالم. تم جمع هذه النتائج هنا في مجلد واحد لأول مرة. يظهر كتاب الماموثات بتأليف ليستر وباهن تصورًا مذهلاً مصورًا بألوان زاهية، حيث يحتوي على العديد من الصور لبقايا الماموث وفن الكهوف والنقوش البدائية المصنوعة من عاج الماموث، إلى جانب خمس عشرة إعادة إنشاء درامية تصور كيف عاش الماموث وكيف استجاب الإنسان لوجوده. إليكم تاريخ أصول الماموث، وحياته، وزواله النهائي، كمخلوقٍ احتل مكانًا خاصًا، تقريبًا خياليًا، في خيال الإنسان. مع إحياء الماموثات على هذه الصفحات، يظهر أيضًا البيئات التي عاشوا فيها، جنبًا إلى جنب مع الثدييات المنقرضة الأخرى وأسلافنا البدائيين الذين رسموا ونحتوا صور الماموثات منذ أكثر من 30,000 عام. “الماموثات” هو في الوقت نفسه دراسة حديثة وسجل بصري مذهل لواحدة من أكثر الكائنات غرابة على وجه الأرض.
الفئة: علوم، عامة
الناشر: Macmillan General Reference
تاريخ النشر (الشهر): ديسمبر
تاريخ النشر (السنة): 1994
يحكي الكتاب قصة غنية وشيقة عن الماموثات، حيث يدخلنا في عالم الحفريات الأثرية والبحوث الجيولوجية، ويأخذنا في رحلة استكشافية مع علماء مختلفين حول العالم، من بيولوجيين إلى أنثروبولوجيين وعلماء الفن. يقوم الكتاب بتجميع هذه الاكتشافات بشكل متقن في مجلد واحد، مما يمنح القارئ نظرة شاملة على عالم الماموثات.
تتميز صفحات الكتاب بالصور الملونة بشكل رائع، حيث تعرض العديد من الصور بقايا الماموث وفن الكهوف والنقوش البدائية المصنوعة من عاج الماموث. يضم الكتاب أيضًا خمس عشرة إعادة إنشاء درامية تقدم للقراء رؤية مثيرة لكيف كانت حياة الماموث وكيف تفاعل الإنسان مع وجوده.
ومن خلال صفحات “الماموثات”، نعود إلى تاريخ أصول هذا الكائن الرائع، حيث يظهر الكتاب الأحداث التي أدت إلى ظهور الماموثات وكيف كانت حياتها وكيف انقرضت في النهاية. يعتبر الماموث مخلوقًا خاصًا في تاريخ الإنسان، حيث احتل مكانًا خاصًا وشبه خياليًا في خياله.
إلى جانب الجوانب العلمية، يقدم الكتاب رؤية بصرية مذهلة تجلب للقارئ لحظات من حياة الماموثات والبيئات التي عاشوا فيها. يتناول الكتاب أيضًا الحياة البدائية لآبائنا وأجدادنا الذين رسموا ونحتوا صور الماموثات قبل أكثر من 30,000 عام، مما يضيف طبقة إضافية من الفهم للقارئ حول العلاقة التاريخية بين الإنسان والماموث.
“الماموثات” ليس فقط دراسة محدثة وشاملة ولكن أيضًا سجل بصري مدهش يثري فهمنا لهذا الكائن الرائع الذي عاش على وجه الأرض.