العقار الذي تقدمت بمعلوماته هو “إيثينيل إستراديول / نورجستيميت”، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يحتوي هذا الدواء على مزيج من هرمون الإيثينيل إستراديول ونورجستيميت، وهما يعملان عن طريق منع التبويض، وتغيير خصوبة الرحم، وجعل سائل عنق الرحم يصعب على الحيوانات المنوية الوصول إلى الرحم.
تقدمت بعض التقييمات السلبية من قبل المرضى بشأن هذا الدواء، حيث أفاد بعضهم بتطور آثار جانبية سلبية، مثل آلام مؤلمة لفترات طويلة، ونزيف بين الفترات، وانتفاخ في المعدة، وظهور حب الشباب، وآلام في الثدي. يبدو أن هذه الآثار الجانبية قد تكون مرتبطة بجسم كل فرد بشكل فردي، وربما تكون هناك حاجة إلى التوقف عن استخدام الدواء والتحدث مع الطبيب المختص بشأنها.
من الجدير بالذكر أن الدواء قد تمت الموافقة عليه من قبل اللجنة الفعالة للرصد الدوائي (UIC) في تاريخ 17 يناير 2016. ومعدل الفعالية لهذا الدواء تقييمه 3 نجوم من أصل 5، مما يشير إلى أن بعض المرضى قد وجدوا فعالية متوسطة له، وربما تكون الآثار الجانبية التي ذكروها كانت لها تأثير على تقييم فعالية الدواء.
يجب دائما استشارة الطبيب قبل بدء استخدام أي دواء جديد، وخاصة عند ظهور أي آثار جانبية غير مرغوب فيها. قد يكون من الضروري استكمال الفحوصات والفحوصات اللازمة لتحديد ما إذا كان العقار مناسبًا للمريض بناءً على تفاعله معه وعلى تاريخه الصحي والطبي.