الدواء المذكور هو مركب يتكون من الإيثينيل إستراديول ونورجستيمات، ويستخدم في التحكم بالولادة. يعتبر هذا الدواء من الوسائل الشائعة المستخدمة لمنع الحمل. يعمل الإيثينيل إستراديول على تقليل إفراز هرمونات الغشاء الداخلي للرحم، مما يساعد في منع الحدوث الحمل، بينما يساهم نورجستيمات في تثبيط نمو بطانة الرحم لمنع تحديثها.
من خلال استعراض تقييم المريضة، يظهر أن الدواء فعال بشكل جيد في منع الحمل، حيث لم يحدث حمل خلال الفترة الزمنية التي استخدمتها فيها المريضة. ومع ذلك، تظهر بعض الآثار الجانبية المزعجة مثل اضطراب الدورة الشهرية، حيث تعاني المريضة من تقلبات في فترة الدورة وتغيرات في المزاج. يعتبر هذا أمرًا شائعًا للعديد من المستخدمين، ومن الممكن أن يتحسن الوضع مع مرور الوقت.
يعد تقييم فعالية الدواء بتقييم 9 من 10 إشارة إلى أن العديد من المستخدمين يرون أنه يؤدي بشكل جيد في منع الحمل. وقد تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدولية للوثائق الدوائية في 29 سبتمبر 2015. وقد صرف الدواء أربع مرات حتى الآن.
يجب على المريضة النظر في مواصلة استخدام الدواء مع الطبيب المعالج، والتحدث معه حول الآثار الجانبية المزعجة التي تعاني منها. قد يقترح الطبيب تعديل جرعة الدواء أو تغيير العلاج إذا كانت الآثار الجانبية مستمرة أو مزمنة.