تتبنى المادة الكيميائية ذات الصيغة الجزيئية C9H10N2O3 مظهرًا هيكليًا يتميز بتركيبها الهيدروكربوني العضوي، حيث يمتزج الكربون والهيدروجين مع النيتروجين والأكسجين لتكوين هيكل جزيء معقد ومتنوع. يُعرف اسم هذه المادة الكيميائية باسم “O=C(NCC(=O)O)c1ccc(N)cc1”.
بالنظر إلى الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذه المادة، يمكننا القول إنها تمتلك وزنًا جزيئيًا يبلغ حوالي 194.07 جم/مول وصيغة جزيئية C9H10N2O3. يتألف الهيكل الجزيئي للمادة من ستة ذرات أرجوانية وستة روابط أرجوانية، مما يشير إلى وجود نواة عطرية ذات تكوين هيدروكربوني.
بالنسبة للخصائص الفيزيائية، يظهر أن هناك خمسة مستقبلات للرابطات الهيدروجينية وثلاثة مانحين للرابطات الهيدروجينية في الجزيء. يتمتع الجزيء بـ14 رابطًا كيميائيًا، ويحتوي على ست ذرات عطرية، مما يميزه بتركيب هيكلي متعدد الطبقات.
عند دراسة الخصائص الكيميائية، نجد أن لديها معامل LogP Mannhold البالغ 1.9، وهو عامل يُستخدم لتقدير قابلية الذوبان في الماء. كما تتمتع المادة بخمس مستقبلات للرابطات الهيدروجينية وثلاثة مانحين للرابطات الهيدروجينية، مما يعزز تفاعلها مع جزيئات أخرى.
تعتبر هذه المادة الكيميائية ذات أهمية كبيرة في البحث الكيميائي والصيدلاني، حيث يمكن أن تكون أساسًا لتطوير مركبات جديدة ذات فعالية بيولوجية. يتيح الفهم العميق لتركيبها وخصائصها استكشاف تطبيقاتها المحتملة في مجالات عديدة، بما في ذلك علم الأدوية والكيمياء الحيوية.
وفي الختام، يمكن القول إن هذه المادة الكيميائية تمثل مجالًا هامًا للأبحاث والاستكشافات المستقبلية، حيث يمكن لتفاصيلها الكيميائية أن تلهم فهمًا أعمق لخصائصها واستخداماتها المحتملة في مجالات متعددة من العلوم.