تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي يتم تمثيلها بالصيغة الكيميائية C9H8N2، بأنها مركب عضوي يتألف من تسعة ذرات هيدروجين وثمانية ذرات كربون وذرة نيتروجينيوم واحدة. يُعرف هذا المركب بشكل أكثر تفصيلاً باسمه الكيميائي الذي يتم تمثيله بواسطة التسلسل الخطي للذرات والروابط الكيميائية بينها، وهو n1c2c(N)cccc2ccc1.
الاسم الكيميائي لهذا المركب غير متوفر في البيانات التي قدمتها، ولكن يمكن تحديده من خلال التحقيقات الكيميائية الإضافية. الصيغة الجزيئية والخصائص الفيزيائية والكيميائية للمركب تشير إلى تنوع وتعقيد في بنيته الجزيئية، مما يجعله موضوعًا مثيرًا للاهتمام في البحوث الكيميائية.
تتضمن بيانات الخصائص المقدمة عن المركب الكيميائي العديد من السمات المهمة التي تساهم في فهم خصائصه واستخداماته المحتملة. على سبيل المثال، يشير Mannhold LogP إلى توزيع الدهون والماء في الجزيء، حيث يشير القيمة المقدرة (2.23) إلى أن المركب يمتلك توزيعًا معتدلاً بين الفازين.
التركيب البنائي للمركب يظهر وجود عدد كبير من الذرات العطرية (الأرجوماتية)، إذ يحتوي على 10 ذرات عطرية و 11 رابطًا أرجوماتيًا، مما يشير إلى وجود هيكل متعدد الحلقات أو مركب عضوي ذو بنية متفرعة.
يعكس البيانات الأخرى مثل Hydrogen Bond Acceptors و Hydrogen Bond Donors و Topological Polar Surface Area خصائص التفاعل مع الجزيئات الأخرى والأسطح الكيميائية، وهي معلومات هامة لتقدير التفاعلات الكيميائية والخصائص الفيزيائية.
تحمل هذه المادة الكيميائية العديد من الخصائص الكيميائية والفيزيائية التي تجعلها موضوع اهتمام للباحثين والعلماء. لفهم أكثر حول هذا المركب وتحديد فحوصات وتجارب إضافية لتحديد اسمه الكيميائي وتفاصيل تفصيلية حول خصائصه، يتعين اللجوء إلى المصادر العلمية والبحوث الكيميائية المتاحة.