المادة الكيميائية المذكورة هي C20H19ClN4، وتُعرف باسم 1-(4-Chlorophenyl)-3-(2-ethyl-4-methyl-1H-imidazol-5-yl)urea. يُعرف هذا المركب بشكل عام كمركب ينتمي إلى فئة اليوريا، وهو يتميز بتركيبه الكيميائي والخصائص الفيزيائية والكيميائية الفريدة.
تتألف الجزيئة من 20 ذرة هيدروجين (H)، 19 ذرة كربون (C)، 1 ذرة كلور (Cl)، و4 ذرات نيتروجين (N). يبلغ وزن الجزيء الجزيئي لهذه المركبة حوالي 350.13 غم/مول، وتشير الصيغة الجزيئية إلى التركيب الدقيق لها.
من الناحية الكيميائية، يُلاحظ أن المركب يحتوي على مجموعة اليوريا، وهي تتكون من الذرات المتصلة بسلسلة من الروابط الكيميائية. تحتوي الجزيء على مجموعة كلوروفينيل (Cl-Phenyl) ومجموعة إيثيل-ميثيل-إميدازول (Ethyl-Methyl-Imidazole)، مما يمنحه خصائص فريدة.
من الناحية الفيزيائية، يظهر أن المركب لديه قيمة LogP تبلغ حوالي 4.97، مما يشير إلى قابليته للاستخدام في عمليات الذوبان والتوزيع بين المركبات القطبية وغير القطبية. يُعتبر هذا المعامل مهمًا في دراسة تأثير الجزيء على الذوبان والتفاعلات الكيميائية.
إضافة إلى ذلك، يُلاحظ أن المركب لديه خصائص كيميائية تتجلى في عدد من المتغيرات مثل القدرة على تكوين روابط هيدروجين والعدد الكلي للذرات الثقيلة وعدد الروابط الهيدروجينية المقبولة والمانهولد LogP. تلك الخصائص تلعب دورًا مهمًا في تحديد استخدامات المركب والتفاعلات التي يمكن أن يشارك فيها.
يجمع العديد من هذه الخصائص والمعلومات الكيميائية على سمات المادة وتأثيرها على البيئة والتفاعلات الحيوية. يمكن أن تكون هذه المعلومات ذات أهمية كبيرة في مجالات مثل الكيمياء الحيوية والصناعات الدوائية، حيث يتم تحليل ودراسة هذه المركبات لتحديد فعاليتها وسلامتها.