المادة الكيميائية المذكورة هي C16H16N2O3S، وتعرف باسمها الكيميائي s1c(nc(c1C(=O)O)C)-c2cc(C#N)c(OCC(C)C)cc2. يتعلق هذا المركب بفئة مركبات البنزوثيازول الحلقي، وهو يتميز بتركيبه الكيميائي الفريد والذي يشمل حلقتين عطريتين متصلتين ومجموعة من الذرات الكيميائية الأخرى.
تتمثل الصيغة الجزيئية لهذا المركب في C16H16N2O3S، حيث يشير ذلك إلى تكوينه من 16 ذرة هيدروجين، 16 ذرة كربون، 2 ذرة نيتروجين، 3 ذرات أكسجين، وذرة كبريت واحدة. يبلغ وزنه الجزيئي حوالي 316.0881634 غرام/مول.
تُظهر الخصائص الفيزيائية والكيميائية المتعلقة بالمركب، مثل قيمة Mannhold LogP والوزن الجزيئي وعدد الذرات والروابط الكيميائية، تفاصيل دقيقة حول تركيبه وتفاعلاته المحتملة.
من الجدير بالذكر أن قاعدة البيانات تشير إلى الامتثال لقاعدة Lipinski’s Rule of Five، وهي مجموعة من المعايير التي تُستخدم لتقييم إمكانية تطور المركب كدواء، مع الأخذ في اعتبارك أن هذه المعايير لا تمثل قاعدة صارمة وقائية، وإنما مرشداً عاماً.
يُشير عدد الروابط القابلة للدوران (Rotatable Bonds Count) إلى وجود 9 روابط قابلة للدوران في الجزيء، مما يعكس التنوع في تركيبه الثلاثي الأبعاد. يُمكن استخدام هذه المعلومات لفهم تفاعلات المركب مع البيئة والجسم.
من خلال تحليل معلومات مثل القاعدة الجزيئية والخصائص الكيميائية، يمكن للباحثين والعلماء توجيه اهتمامهم نحو فهم أفضل للمركب واستخداماته المحتملة، سواء في المجالات الصناعية أو الطبية.