هذه المادة الكيميائية المعقدة تُعرف بـ C4H6As6Cu4O16، وهي تحمل الصيغة الكيميائية المعقدة As[O-].As[O-].As[O-].As[O-].As[O-].As[O-].[Cu+2].[Cu+2].[Cu+2].[Cu+2].O=C([O-])C.O=C([O-])C. تتميز هذه المادة بتنوعها الهائل من حيث العناصر التي تحتوي عليها، حيث يتضمن ذلك الزرنيخ (As)، النحاس (Cu)، والأكسجين (O)، وهي جزء من المركبات العضوية الغنية والمعقدة.
من الناحية الكيميائية، يمكن القول إن هذه المادة تتمتع بتركيب جزيئي معقد، حيث يتمثل ذلك في تواجد عدة ذرات من الزرنيخ والنحاس والأكسجين، مكونة بذلك هيكلًا مترابطًا بشكل دقيق. يعكس اسمها الكيميائي C4H6As6Cu4O16 تكوينها الذي يشمل العديد من الذرات والروابط.
من حيث الخصائص الفيزيائية، يمكن تحديدها من خلال العديد من المؤشرات والقياسات. تشمل هذه الخصائص على سبيل المثال وليس على سبيل الحصر: الكتلة المولية التي تبلغ حوالي 1013.8 غ/مول، والكثافة، والتوزيع الجزيئي، ومعامل التشتت، وعدد الروابط الكيميائية.
من الناحية الحيوية، يتعين إجراء دراسات إضافية لتحديد مدى تأثير هذه المادة على الكائنات الحية. يمكن أيضًا استكشاف خصائصها الكيميائية والفيزيائية لفهم تفاعلاتها المحتملة والتأثيرات البيئية.
يعد فهم الخصائص الكيميائية والفيزيائية لهذه المادة الكيميائية أمرًا معقدًا ومتقدمًا، وقد تستلزم الفهم العميق للكيمياء الحيوية والكيمياء الفيزيائية لتحليلها بشكل شامل. تحمل هذه المادة إمكانيات كبيرة للبحث العلمي والتطبيقات المستقبلية في مجالات عدة، وقد تشكل مصدرًا للاهتمام في مجالات الكيمياء والبيولوجيا والتكنولوجيا.