المادة الكيميائية المذكورة هي Fc1c(N2CCN(C)CC2)cc3n(NC)cc(c(c3c1)=O)C(=O)O، والتي تُعرف أيضًا باسم C16H19FN4O3. يمكن أن نُلقي نظرة عميقة على هذه المادة لفهم خصائصها ومكوناتها بشكل أفضل.
بدايةً، الوزن الجزيئي لهذه المادة هو 334.3460795 غرام/مول، وهي تتألف من 16 ذرة من الكربون (C)، 19 ذرة من الهيدروجين (H)، 1 ذرة من الفلور (F)، 4 ذرات من النيتروجين (N)، و 3 ذرات من الأكسجين (O).
فيما يتعلق بخواص الجزيء، يظهر أن لدينا 10 ذرات كربون تشكل هيكلًا حلقيًا منقوشًا، ويوجد 11 رابطًا عطريًا. يتواجد في هذا الجزيء 5 مستقبلات للرابطة الهيدروجينية و2 مانع لها، مما يعكس بعض الخصائص الكيميائية المهمة.
تعتبر الوزن الجزيئي والتركيب الهيكلي الدقيق للمادة الكيميائية هذه من المعلومات المهمة لتحديد السلوك الكيميائي والتفاعلات الممكنة. إضافة إلى ذلك، يمكن استنتاج بعض الخصائص الفيزيائية من البيانات المقدمة، مثل مساحة السطح البولارية التوبولوجية وحجم الجزيء VABC.
علاوةً على ذلك، يُظهر عدد الروابط الدورية القابلة للدوران أن هناك 7 روابط يمكن أن تتحرك حول محوراتها، مما يؤدي إلى قابلية عالية للتحولات الهندسية. يتفاعل هذا الجزيء مع مجموعة معينة من المركبات أو البيئات بناءً على تلك الخصائص.
من الناحية الكيميائية، يمكن أن تكون هذه المادة ذات أهمية في مجالات مختلفة مثل الصناعة الدوائية أو البحوث العلمية. يمكن أن يكون لها تأثير على الأداء البيولوجي أو الكيميائي، وهو ما يمكن دراسته وفهمه بمزيد من التحليل والأبحاث.
في الختام، يمكن القول إن هذه المادة الكيميائية تمثل مجالًا مثيرًا للبحث والاستكشاف، وتحمل الكثير من الإمكانيات في فهمها وتطبيقاتها المحتملة في مختلف المجالات العلمية والصناعية.