المادة الكيميائية المعروفة بالصيغة الجزيئية O=C(OCC)C@@HCCc3ccccc3، تعرف بـ C26H32N2O5 وتمتاز بتركيبها الجزيئي الذي يتألف من 26 ذرة من الكربون، 32 ذرة من الهيدروجين، 2 ذرة من النيتروجين، و5 ذرات من الأكسجين.
تقوم الصيغة الكيميائية بتمثيل مركب ذو خواص بيولوجية وكيميائية معينة. من خلال تحليل الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذا المركب، يمكننا فهم العديد من الجوانب المتعلقة به.
فيما يتعلق بالخصائص الكيميائية، يتضح أن المادة لديها قابلية للتفاعل مع الجزيئات الأخرى وتشكيل روابط كيميائية معها. يُلاحظ أيضاً وجود 15 رابطًا قابلًا للدوران في الجزيء، مما يعني وجود مرونة في هيكلها الجزيئي.
من حيث الخصائص الفيزيائية، يُلاحظ أن لديها وزن جزيئي يبلغ 452.5436685 جم/مول، وهي قيمة تعكس كتلة المركب لكل مول منه. الكثافة وتوزيع الكتلة يمكن أن يكون لها تأثير على السلوك في الظروف المختلفة.
كما يشير معامل لوج بـ 3.252 إلى قابلية المركب للانحلال في الدهون والزيوت، وهي معلمة تُستخدم في تحديد توزيع الجزيء في الوسط الدهني. وبمراعاة قاعدة ليبينسكي لقوانين الخمسة، يظهر أن المادة تمتثل لشروط هذه القاعدة.
عند النظر إلى البيانات الكيميائية الأخرى، نجد أن لديها 7 مواقع لقبول الروابط الهيدروجينية و2 مواقع للتبرع بالروابط الهيدروجينية. هذه الخصائص يمكن أن تكون مهمة في تحديد تفاعلات المركب مع محيطها.
باختصار، المادة الكيميائية ذات الصيغة C26H32N2O5 تمثل مركبًا ذو خصائص كيميائية وفيزيائية معينة، وتحليل هذه الخصائص يمكن أن يساهم في فهم الاستخدامات المحتملة والتأثيرات في النظم الحيوية أو الصناعية.