تتعامل السؤال الذي طرحته مع مادة كيميائية ذات تركيب جزيئي مُحدد، حيث يُمكن تمثيلها بالصيغة الكيميائية C14H21NO2، وهي تشكل جزءًا من العالم المثير للاهتمام للكيميائيين والعلماء على حد سواء. يُعرف هذا المركب بالاسم الكيميائي الذي تم توفيره “O1c2c(cc(OC)c(c2)CC(N)C)CC1(C)C”، وهو يتبع الصيغة الهيكلية للمركبات العضوية.
هذه المادة الكيميائية تتميز بتفاصيل مختلفة تمثل خصائصها الفيزيائية والكيميائية. يُلاحظ أن وزنها الجزيئي يبلغ حوالي 235.16 غرام/مول، وتحتوي على 17 ذرة هيدروجين وأكسجين، وهي تتألف أساسًا من 38 عنصرًا كيميائيًا.
فيما يتعلق بخصائص الجزيء، يُظهر أن لديها 6 ذرات كربون تكون جزءًا من حلقات عطرية، ويبلغ عدد الروابط العطرية في الجزيء 6 أيضًا، مما يشير إلى تواجدها في بنية عطرية مُميزة. الكثافة الجزيئية وحجم الجزيء مُظهَرَةٌ من خلال معامل الوزن الحجمي الظاهر VABC الذي يبلغ حوالي 235.76.
إحدى الخصائص الكيميائية المهمة هي معامل Mannhold LogP، والذي يُقيِم توزيع المركب بين المراحل المائية والعضوية. يتمثل Mannhold LogP لهذه المادة في قيمة تُقدَّر بحوالي 2.67، مما يشير إلى تفضيلها للذوبان في المواد العضوية.
تكمن أهمية هذه المادة في المجالات المختلفة، قد تكون لها تأثيرات في مجالات الصيدلة أو الكيمياء العضوية، وقد يتعلق استخدامها بخصائصها الفيزيائية والكيميائية. لا تتبع هذه المادة قاعدة Lipinski’s Rule of Five، مما يشير إلى أنها قد تكون مرشحة لتطبيقات صيدلانية متقدمة.
على صعيد آخر، يظهر أن لديها قابلية لتكوين روابط هيدروجين، حيث يوجد في الجزيء متلقي ومانح للروابط الهيدروجينية بالتوالي.
في النهاية، يمكن القول أن هذه المادة الكيميائية تمثل موضوعًا شيقًا للدراسات العلمية المتقدمة، والتي قد تشمل التفاصيل الدقيقة لبنيتها الجزيئية وتأثيراتها البيولوجية المحتملة.