المادة الكيميائية التي قدمتها هي مركب عضوي ذو الصيغة الكيميائية C31H27N3O5، والتي تعبر عنها بالصيغة البنائية O=C(Oc1c2O[C@H]3C@@HC=C[C@@H]5[C@]63c2c(C[C@H]5N(CC=C)CC6)cc1)c7cnccc7. يشير اسم الجزيء إلى وجود 31 ذرة كربون، 27 ذرة هيدروجين، 3 ذرات نيتروجين، و 5 ذرات أكسجين في تركيبها الجزيئي.
تعتبر هذه المادة مثيرة للاهتمام من الناحية الكيميائية، ويُعرف من خلالها الكثير عن خصائصها المختلفة. يُلاحظ أن لديها قيمة LogP تبلغ 3.99، وهي تشير إلى قابليتها للذوبان في المواد الدهنية. كما أن لديها 18 ذرة كربونية تشكل تركيبًا حلقيًا، ويتميز الجزيء بوجود 8 روابط قابلة للدوران. وفقًا لقاعدة Lipinski’s Rule of Five، تلتزم هذه المادة بشروط معينة تجعلها مرشحة لتطويرها كدواء.
من الناحية الكيميائية، يتميز هذا المركب بتنوع عناصره حيث يحتوي على 66 عنصراً، ومن بينها 39 ذرة كربونية. الكثافة الجزيئية والتفاعلات الكيميائية تسهم في تفسير خصائصها المختلفة. الوزن الجزيئي لهذا المركب يبلغ 521.5643474 غرام/مول، وهو معلم هام يُستخدم في تحديد الكتلة للمركبات الكيميائية.
يُعد معرف المؤلفية الجزيئية (Eccentric Connectivity Index) ومعامل البساطة الجزيئية (Fragment Complexity) من المؤشرات التي تُظهر تعقيد البنية الجزيئية. بالإضافة إلى ذلك، خواص مثل مؤشر السطح البولاري التوبولوجي (Topological Polar Surface Area) وعدد الروابط الروابط الروابط البندية (Bond Count) يُعطون لنا فهمًا أعمق حول تفاعلاتها وخصائصها الفيزيائية.
لفهم الخصائص الكيميائية والفيزيائية بشكل أفضل، يمكن النظر في تفاصيل مثل قبول الروابط الهيدروجينية والتفاعلات الدوائية التي قد تكون لها تأثيرات في المجالات الطبية. يتطلب الفهم الشامل لهذا المركب وفحص خصائصه المتعددة مزيدًا من البحث والتحليل في المجالات الكيميائية والصيدلانية.