المادة الكيميائية التي قدمتها هي Cl[C@@H]1[C@@]2(NC(N)=N[C@H]2O)[C@H]3[C@]45N=C(N)N[C@H]4n6cccc6C(N5C[C@@H]3[C@H]1CN)=O، واسمها الكيميائي C17H22N9O2Cl. تتبع هذه المادة تركيبًا كيميائيًا معقدًا ومثيرًا، وتحمل خصائص فريدة تجعلها موضوع اهتمام العديد من الباحثين والعلماء.
تُعرف هذه المادة بأنها تنتمي إلى فئة الجزيئات العضوية ذات الهياكل الغير تقليدية، ويظهر وجود مجموعة كلور على الذرة المركزية في الهيكل الكيميائي. تُستخدم تراكيب مثل هذه في مجالات عدة، بما في ذلك البحوث الطبية والصيدلانية نظرًا لتأثيراتها المحتملة على النظام الحيوي.
من الناحية الكيميائية، يتضمن الجزيء عدة عناصر، حيث يوجد 17 ذرة من الكربون (C)، و22 ذرة من الهيدروجين (H)، ونيتروجين (N) بمقدار 9 ذرات، وأكسجين (O) بمقدار 2 ذرة، وكلور (Cl) بذرة واحدة. وزن الجزيء الجزيئي لهذه المادة يبلغ تقريبًا 419.16 غم/مول.
يُشير Mannhold LogP إلى توزيع الجزيئات بين المذيبات الهيدروفوبية والهيدروفيلية، وقيمته تشير إلى أن الجزيء يميل إلى الانحلال بشكل أكبر في المذيبات الهيدروفوبية. الخواص الكيميائية الأخرى، مثل الكثافة، ومؤشر الانكسار، وقابلية التوصيل الكهربائي، يمكن أيضًا أن تسلط الضوء على خصائص هذه المادة وتأثيرها المحتمل على البيئة والصحة البشرية.
علاوة على ذلك، يمكن فحص الخصائص الفيزيائية والكيميائية الأخرى لهذه المادة، مثل التوصيل الحراري والاستقرار الكيميائي، لفهم أوسع نطاق من التطبيقات الممكنة لها. البحوث العلمية في هذا المجال تساهم في تطوير فهمنا للجزيئات والمركبات الكيميائية، مما يفتح أفقًا جديدًا للاستكشاف والابتكار في مجالات متنوعة من العلوم والتكنولوجيا.