المادة الكيميائية التي قدمتها هي O=C(N(CC)CC)c1cc(OC)c(O)cc1، والتي تعرف أيضاً بالاسم الكيميائي C12H17NO3. يُطلق على هذه المركبات العضوية اسمًا مناسبًا ويعرف بـ “الاسم الشائع” أو “الاسم التجاري” الذي يمكن أن يستخدم على نطاق واسع للإشارة إلى المركب في الحياة اليومية.
تشير الخصائص الفيزيائية والكيميائية المعروضة إلى سلوك وتركيب هذه المادة الكيميائية. يشير الوزن الجزيئي للمركب إلى كمية الكتلة الكلية للذرات المكونة له، وفي هذه الحالة، يبلغ وزنه الجزيئي حوالي 223.12 جم/مول.
من الناحية الهيكلية، يمكن أن نرى وجود حلقات عطرية في الجزيء، وهي تشير إلى وجود بنية هيدروكربونية مستقرة وتتأثر بخصائص كثيرة. بالإضافة إلى ذلك، يوجد في الجزيء عدد من الروابط الكيميائية الأخرى ومجموعة متنوعة من الذرات، مما يعزز تنوع وتعقيد الهيكل الجزيئي.
تعكس الخصائص الكيميائية مثل عدد الروابط الدوارة ومقدار الكهرباء الشكلية، وغيرها، السلوك الكيميائي والفيزيائي للمركب. يعتبر معامل لوغ P، الذي يبلغ حوالي 1.656، مؤشرًا على قابلية الذوبان في المذيبات الدهنية.
لاحظ أن تحقق القوانين الخمس لـ Lipinski للأدوية يُعتبر هويتاً هامة في مجال الأدوية وتطوير العقاقير. يُشير عدد الروابط الدوارة والكتلة الجزيئية وغيرها من الخصائص إلى مدى توافق هذه المادة مع هذه القوانين.
هناك العديد من الخصائص الأخرى التي يمكن دراستها لتحليل المادة الكيميائية بشكل أكثر دقة، مثل التشتت البنائي وفهم العلاقات بين الذرات والروابط في الهيكل الجزيئي. البحث والتفاعل مع هذا النوع من المواد يمكن أن يسهم في فهم أعمق لتطبيقاتها المحتملة وكيفية تحسينها أو تطويرها في مجالات مختلفة مثل الصناعة الدوائية أو الكيمياء العضوية.