الدواء الذي تم الإشارة إليه هو إيتونوجيستريل (Etonogestrel)، وهو جزء من عائلة منتجات لتنظيم الحمل والتي تستخدم بشكل رئيسي لمنع الحمل. يُعرف إيتونوجيستريل بكونه مادة نشطة في نظام إنبلانون للتنظيم الموضعي للحمل، والذي يُعتبر نوعًا من العقاقير المستخدمة لمنع الحمل لفترة طويلة الأمد.
تمت مراجعة هذا الدواء من قبل مريض يُعرف في نقاط تقييمه بـ”البؤس”، حيث أشار إلى تجربة سلبية بسبب استخدام زرع إنبلانون. وأفاد المريض بالعديد من الآثار الجانبية السلبية، بما في ذلك زيادة الوزن بشكل كبير، وآلام في الوركين والقدمين، وتغير مزاجي، وانخفاض في الطاقة، وظهور علامات تمدد على الذراع. وقد أبدى الشخص عدم رغبته في توصية الدواء بناءً على تجربته السلبية.
تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدولية لتصنيف العقاقير في 7 نوفمبر 2017، وقد وُصف هذا الدواء مرتين فقط بحسب المعلومات المتاحة.
معدل التأثير القاعدي لهذا الدواء يبلغ 6.169373881، وهو يُعتبر معيارًا يُستخدم لقياس فعالية العقاقير وتأثيرها على المرضى.
من الجدير بالذكر أن استجابة كل فرد للدواء قد تختلف، وقد يكون له تأثيرات جانبية مختلفة بناءً على العوامل الفردية. وبما أن هذا الدواء قد يتسبب في تأثيرات سلبية خطيرة على بعض المرضى، فيُنصح دائمًا بالتشاور مع الطبيب المعالج قبل بدء استخدامه أو إجراء أي تغيير في العلاج.