تُعد المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي تُمثلها الصيغة الجزيئية O=C1NC(=O)C(N1)NC(=O)N، من الأمور المثيرة للاهتمام في المجال الكيميائي. يُعرف اسمها الكيميائي باسم C4H6N4O3، وتتميز بعدة خصائص تُظهر التعقيد والتنوع في تركيبها.
بدايةً، يُطلق عليها اسم “الفورميميدين”، وهي مركب عضوي يتألف من العناصر الكيميائية الأساسية C (الكربون)، H (الهيدروجين)، N (النيتروجين)، و O (الأكسجين). يتكون الجزيء الكيميائي من 11 ذرة من الهيدروجين والكربون والنيتروجين والأكسجين، مما يجسد تركيبًا جزيئيًا معقدًا ومتنوعًا.
تُظهر الخصائص الفيزيائية والكيميائية للمادة أهمية كبيرة في فهم طبيعتها واستخداماتها المحتملة. يعتبر الوزن الجزيئي لها 158.0439901 جم/مول، وهو معلم يساهم في فهم كمية المادة في الوحدة الكيميائية. وفي سياق الكيمياء الحسابية، يُعتبر Mannhold LogP معامل يُستخدم لتقدير قوة الاندماج في الدهون.
علاوة على ذلك، يعكس الكثافة الكهربائية الذرية قدرة الذرات على التأثير في البيئة المحيطة، حيث تُظهر القيمة المقدرة لها (17.846758) درجة من التأثير. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن استنتاج الكثير من الخصائص الكيميائية من خلال معلومات مثل عدد الذرات الثقيلة وعدد الروابط الكيميائية الأروماتية.
من الجدير بالذكر أن هذه المادة الكيميائية تتميز بعدة خصائص، مثل عدم وجود روابط كيميائية أروماتية، وهي خاصية تؤثر على طبيعة التفاعلات التي قد تشارك فيها. كما تظهر الصيغة الجزيئية للمادة تكوينات جزيئية متداخلة تشكل هيكلًا ثلاثي الأبعاد يحمل في طياته تنوعًا وتعقيدًا.
على الرغم من أن هذه المعلومات تشكل لمحة مبدئية عن المادة الكيميائية، إلا أن هناك العديد من النواح والجوانب التي يُمكن استكشافها بمزيد من التحليل العميق والدقيق. من الناحية الكيميائية، يمكن استكمال البحث حول الخصائص الكيميائية المحددة والتأثيرات البيولوجية المحتملة لهذا المركب.