“Dark Horse” هو إثارة جديدة من تأليف تامي هواغ، وهي واحدة من أكثر الروايات إثارةً وتشويقًا التي تأخذ القراء في رحلة مليئة بالصدمات والمفاجآت تقودهم نحو نهاية مفجعة. تتناول القصة قصة شرطي سابق، وفتاة مفقودة، وقاتل مغلقين في سباق حيث يمكن أن يكون هناك فائز واحد فقط، والخاسرون يموتون في محاولتهم. في حافلة سكنية في مستنقع في فلوريدا، الوقت ينفد لإيرين سيبرايت البالغة من العمر ثمانية عشر عامًا. تكون هي رهينة في لعبة مرعبة لخاطف يطلب فدية لا يمكن لأحد دفعها، أملها الأخير هو شرطي سابق فاشل فقد كل شيء – ليس مرة واحدة، بل مرتين.
العالم الثري لمجتمع الخيول في بالم بيتش يبدو بعيدًا جدًا عن عالم شرطي في قسم المخدرات. قبل فترة طويلة، عملت المحققة السرية في شرطة مقاطعة إلينا إستيس في الشوارع الخطيرة والزقاقات الخلفية، تعيش بحسب ذكائها وتقديم المخاطر الكبيرة حتى أخذت مخاطرة زائدة عن الحد. الآن، تعيش إستيس على حافة الأمل المفقود والكراهية الذاتية، تختبئ من الماضي وتعتقد أنها لا تستحق أن تمتلك مستقبلًا. لكن الماضي على وشك العودة بقوة، والمستقبل على وشك أن يصبح سباقًا بين الحياة والموت.
فتاة شابة مفقودة وتأتي أختها البالغة من العمر اثني عشر عامًا إلى إستيس للمساعدة. لا أحد إلا مولي سيبرايت الجادة والمجتهدة يبدوا قلقًا بشأن ما حدث لشقيقتها الكبرى المضطربة. ولكن مولي مقتنعة بأن إيرين في خطر. ليست لديها إستيس ترخيص محقق خاص، ولا اهتمام بمهنة جديدة، ولا رغبة في كسر منفاها الذاتي. ولكن كلما تعلمت المزيد عن الأشخاص الذين كانت إيرين سيبرايت مشتركة معهم، كلما عادت غرائزها كشرطية نائمة إلى الحياة.
رحلة واحدة إلى المعرض حيث كانت إيرين تعمل كحاجمة، ويتم سحب إستيس بسرعة إلى الجانب المظلم من رياضة جذابة. وراء الواجهة اللامعة والغنية بشكل فائق، عالم فائق القسوة من المخدرات، والرشاوى، والصفقات القذرة. عالم من الشبان الفاسدين وتجار الخيول الملتوية، من النبلاء والعشوائيين، من المنافسين والأعداء. عالم غني للغاية حيث يمكن الحصول على أي شيء مقابل الثمن – بما في ذلك الحياة.
وفي ذلك العالم يطارد قاتل سيقود إستيس في مسار مظلم، ملتوي من الفساد والخداع، والفوضى والقتل – من الحياة المذهبة في بالم بيتش إلى أظلم زوايا مستنقعات فلوريدا، إلى مواجهة نهائية يمكن أن تكلفها كل شيء. سباق مع الوقت والشر. سباق يجعل إستيس الفرس الأسود – ولا أحد يراهن عليها للفوز.