“إبك ميكي: قوة الوهم” هي لعبة فيديو استثنائية أُطلِقت في 17 نوفمبر 2012، تم تطويرها بواسطة “ديزني إنتراكتيف ستوديوز” و”دريم ريفت”. تتألق اللعبة في عالم مدهش حيث يجسد اللاعبون دور ميكي ماوس الذي يخترق قلعة الوهم في مهمة لإنهاء مآرب الساحرة الشريرة ميزرابيل. يُعيد اللاعبون صياغة المغامرة في رحلة جديدة تمامًا خصيصًا لمنصة نينتندو 3DS، حيث يكون “الواقع هو ما ترسمه.” صممت هذه التحفة بأيدي مطوري الألعاب المحترفين في دريم ريفت، وتُضيف “إبك ميكي: قوة الوهم” فصلًا جديدًا تمامًا إلى ملحمة الأرض المهدرة، حيث تأخذ اللاعبين في قصة ومغامرة جديدة تمامًا.
تتنوع المعلومات الشيِّقة والمثيرة حول هذه اللعبة، حيث يقود اللاعبون ميكي ماوس في رحلة فريدة تمتزج بين الخيال والمغامرة. يتعين على اللاعبين التغلب على التحديات المعقدة في قلعة الوهم، وهي مهمة شديدة الصعوبة تتطلب استخدام قدرات الرسم الخاصة بميكي لتشكيل وتحول الواقع حوله.
القصة الخلابة للعبة تركز على رغبة ميكي في وقف مخططات ميزرابيل الشريرة. يندلع صراع الخيال والواقع بين اللاعبين والأعداء، حيث يجدون أنفسهم في قلب معركة استثنائية ضد قوى الشر. يتعين على ميكي استخدام مهاراته الفنية للرسم وخلق عوالم جديدة، مما يضيف عمقًا لا مثيل له لتجربة اللعب.
تتواجد اللعبة حصريًا على منصة نينتندو 3DS، وتأتي بأسلوب مغامرة ومنصات. يتميز اللاعبون باستكشاف عوالم فريدة وتفاعل مع شخصيات محبوبة من عالم ديزني. يتمتع اللاعبون بحرية تشكيل مسار القصة بواسطة قدرات الرسم الخاصة بميكي، حيث يمكنهم إنقاذ العوالم والتغلب على التحديات بإبداعهم الفني.
بهذه الطريقة، تجمع “إبك ميكي: قوة الوهم” بين العمق السردي والتحديات الملهمة، مما يجعلها تجربة لعب رائعة لعشاق ألعاب المغامرات والمنصات. إنها رحلة سحرية تجمع بين جمال الفن وتشويق اللعب، حيث يتمنى اللاعبون النجاح لميكي ماوس في مهمته النبيلة لإنقاذ عوالم ديزني من هول الوهم والشر.