الدواء المذكور هو أتينولول، وهو يستخدم عادة لعلاج ارتفاع ضغط الدم. ومع ذلك، يجب أن نلاحظ أن هذا الدواء قد يثير بعض الآثار الجانبية الخطيرة والتي ينبغي على المريض أخذها بعين الاعتبار.
تجربة المريض مع هذا الدواء كانت سلبية للغاية، حيث واجه العديد من الآثار الجانبية الخطيرة. بالإضافة إلى أعراض الدوخة وعدم التنسيق، تعرض لحالة حيوية خطرة تمثلت في توقف القلب لمدة تصل إلى 6 ضربات قلبية قبل أن يبدأ مرة أخرى. وبسبب هذه الحالة، تم نقله على وجه السرعة إلى المستشفى وإجراء عملية زراعة جهاز تنظيم ضربات القلب.
على الرغم من أن الأطباء قد لم يربطوا بين الأعراض واستخدام أتينولول في البداية، إلا أن تطور الحالة جعل العلاقة واضحة بشكل لا لبس فيه. لقد أظهرت هذه التجربة السلبية ضرورة مراقبة الآثار الجانبية للأدوية بعناية، خاصةً عند استخدامها للمرة الأولى أو في الحالات التي تتطلب متابعة دقيقة.
يُشير تقييم فعالية الدواء الذي قدمه المريض إلى فعالية منخفضة للغاية، حيث تم تقييمه بتقدير درجة 1 فقط. هذا يعكس الانطباع السلبي الشديد الذي تركه الدواء على المريض.
مع الأخذ في الاعتبار تقييم الفعالية المنخفض والآثار الجانبية الخطيرة، فإن الأطباء والمرضى على حد سواء يجب أن يكونوا حذرين جدًا عند استخدام أتينولول، وينبغي التواصل مع الطبيب فورًا في حالة ظهور أي أعراض غير معتادة أو غير مرغوب فيها.